ماهو نظام الحديد الخفيف (البارد) -LGSS:

المتانة والعمر الافتراضي الطويل:

صُممت الهياكل الفولاذية الخفيفة الوزن لتدوم طويلاً. إذ يوفر إطارها الفولاذي مقاومة فائقة للرطوبة والحرائق والآفات، فضلًا عن التحديات البيئية الأخرى. وتنعكس هذه المتانة على انخفاض تكاليف الصيانة وطول عمر المبنى.

قوة استثنائية:

على الرغم من خفة وزنها، تتميز هذه الهياكل بقوة مذهلة، ما يجعلها قادرة على تحمل أصعب الظروف المناخية. فقد جرى تصميمها كهيكل متماسك لتقاوم الرياح العاتية، والزلازل، وأحمال الثلوج الثقيلة، مما يعزز استقرارها الإنشائي. 

حل اقتصادي:

غالبًا ما تكون الهياكل الفولاذية خفيفة الوزن خياراً اقتصادياً مقارنة بطرق البناء التقليدية كالبناء بالخرسانة أو الخشب. وتؤدي كفاءة الإنتاج، وسهولة وسرعة التركيب، وتقليل الحاجة للعمالة المحترفة إلى توفير كبير في التكاليف. 

كفاءة الطاقة:

توفر الهياكل الفولاذية خفيفة الوزن خصائص عزل ممتازة، مما يساعد على التحكم بدرجة الحرارة المناسبة داخل المبنى طوال العام، ويؤدي ذلك بطبيعة الحال إلى خفض تكاليف الطاقة وتقليل البصمة الكربونية. 

المرونة في التصميم:

تتيح الهياكل الفولاذية خفيفة الوزن إمكانيات تصميم غير محدودة. بفضل المكونات القابلة للتعديل وتخصيص التصاميم، إذ يمكن ابتكار مساحات مميزة ووظيفية تتناسب مع المتطلبات الخاصة، بدءًا من التصميمات المفتوحة إلى التفاصيل المعمارية المعقدة، مما يخدّم مجموعة واسعة من الأساليب التصميمية. 

الاستدامة:

تُعد الهياكل الفولاذية خفيفة الوزن خيارًا صديقًا للبيئة، حيث تُصنع عادةً من مواد معاد تدويرها وينتج عنها نفايات أقل أثناء عملية البناء، مما يقلل من تأثيرها البيئي. 

مقاومة الحرائق:

يُعد الفولاذ المشكل على البارد، وهو المادة الرئيسية في الهياكل الفولاذية خفيفة الوزن، مقاوماً طبيعيًا للنار. لا يسهم في انتشار اللهب ويحافظ على سلامة بنيته حتى في درجات الحرارة العالية، مما يضمن أماناً أكبر لقاطني المبنى.